تخرّج في الكلية الحربية عام ١٩٣٨ ضابطًا برتبة ملازم ثانٍ، وعُيِّن في مدينة منقباد جنوب مصر.
في ٦ يناير عام ١٩٤٦ زُجّ به في سجن القاهرة نتيجة اتهامه بالمشاركة في قتل أمين عثمان وزير المالية.
في عام ١٩٤٨ حُكم ببراءته، وفي عام ١٩٥٠ عاد إلى عمله بالجيش، ثم انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار عام ١٩٥١ .
ألقى بيان ثورة ٢٣ يوليو عام ١٩٥٢ ، وأسندت إليه العديد من المناصب مثل رئيس مجلس الأمة (البرلمان)، ورئاسة تحرير الجمهورية، والأمين العام للمؤتمر الإسلامي العالمي.
اُنتُخب رئيسًا لمجلس الأمة الاتحادي عام ١٩٦٠ ، وعُيِّنَ رئيسًا لمجلس التضامن الأفروآسيوي عام ١٩٦١ .
اختاره الرئيس جمال عبد الناصر نائبًا له، وعقب وفاته تولي رئاسة الجمهورية بالإنابة.
اُنتُخب رئيسًا للجمهورية بعد إعلان نتيجة الاستفتاء الشعبي في ١٧ أكتوبر عام ١٩٧٠ .
صاحب قرار العبور التاريخي في حرب أكتوبر عام ١٩٧٣ .
في ٥ يونيو عام ١٩٧٥ أعاد فتح قناة السويس أمام الملاحة العالمية، وأقام منطقة بورسعيد الحرة كبداية لدخول مصر عصر الانفتاح الاقتصادي، فضلًا عن إقامة العديد من المدن الجديدة خارج القاهرة.
في عام ١٩٧٧ اتّخذ قراره الحكيم والشجاع الذي اهتز له العالم بزيارة القدس ليمنح بذلك السلام هبة منه لشعبه وعدوه في آنٍ واحد، ويدفع بيده عجلة السلام بين مصر وإسرائيل.
في عام ١٩٧٨ أسس الحزب الوطني الديمقراطي وتولى رئاسته.
ألّف عدة كتب منها: "قصة الثورة كاملة"، "صفحات مجهولة من الثورة"، "يا ولدي هذا عمك جمال"، "البحث عن الذات".
تخرّج في الكلية الحربية عام ١٩٣٨ ضابطًا برتبة ملازم ثانٍ، وعُيِّن في مدينة منقباد جنوب مصر.
في ٦ يناير عام ١٩٤٦ زُجّ به في سجن القاهرة نتيجة اتهامه بالمشاركة في قتل أمين عثمان وزير المالية.
في عام ١٩٤٨ حُكم ببراءته، وفي عام ١٩٥٠ عاد إلى عمله بالجيش، ثم انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار عام ١٩٥١ .
ألقى بيان ثورة ٢٣ يوليو عام ١٩٥٢ ، وأسندت إليه العديد من المناصب مثل رئيس مجلس الأمة (البرلمان)، ورئاسة تحرير الجمهورية، والأمين العام للمؤتمر الإسلامي العالمي.
اُنتُخب رئيسًا لمجلس الأمة الاتحادي عام ١٩٦٠ ، وعُيِّنَ رئيسًا لمجلس التضامن الأفروآسيوي عام ١٩٦١ .
اختاره الرئيس جمال عبد الناصر نائبًا له، وعقب وفاته تولي رئاسة الجمهورية بالإنابة.
اُنتُخب رئيسًا للجمهورية بعد إعلان نتيجة الاستفتاء الشعبي في ١٧ أكتوبر عام ١٩٧٠ .
صاحب قرار العبور التاريخي في حرب أكتوبر عام ١٩٧٣ .
في ٥ يونيو عام ١٩٧٥ أعاد فتح قناة السويس أمام الملاحة العالمية، وأقام منطقة بورسعيد الحرة كبداية لدخول مصر عصر الانفتاح الاقتصادي، فضلًا عن إقامة العديد من المدن الجديدة خارج القاهرة.
في عام ١٩٧٧ اتّخذ قراره الحكيم والشجاع الذي اهتز له العالم بزيارة القدس ليمنح بذلك السلام هبة منه لشعبه وعدوه في آنٍ واحد، ويدفع بيده عجلة السلام بين مصر وإسرائيل.
في عام ١٩٧٨ أسس الحزب الوطني الديمقراطي وتولى رئاسته.
ألّف عدة كتب منها: "قصة الثورة كاملة"، "صفحات مجهولة من الثورة"، "يا ولدي هذا عمك جمال"، "البحث عن الذات".