الموقع يستخدم ملفات الارتباط Cookies ، وإذا تابعت التصفح فإنك توافق على هذا

إنشاء مصنع المستنسخات الأثرية بمدينة العبور

يعد الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط، وهو مشروع طموح وناجح بدأت أعمال إنشائه منذ حوالي عام ونصف، والذي جاء لمواكبة متطلبات السوق المحلي والعالمي في صناعة النماذج الأثرية، حيث يتم ذلك على أعلى مستوى من الخبرة الفنية المتميزة على أيدي فنانين مصريين ومتخصصين ذو خبرة وكفاءة عالية.

• أهداف المشروع:
- يهدف إلى تقديم الصناعة المصرية للعالم ويساهم في حماية التراث الحضاري والثقافي المصري وحماية حقوق الملكية الفكرية للآثار المصرية.
- يساهم في مجال الحفاظ على البيئة واستغلال جميع الموارد حيث تم البدء في خط إنتاج لإعادة التدوير من حيث استخدام المخلفات في صناعة أعمال فنية ولوحات مثل قشر البيض وأوراق الأشجار وغيرها.
- تحقيق الاستفادة القصوى من الكفاءات الفنية المصرية الموجودة حاليًا وإيجاد فرص عمل للشباب لمواكبة متطلبات السوق المحلية والعالمية، وتلبية حجم الإقبال المتزايد على شراء نماذج الآثار المصرية.
- العمل على تحقيق استراتيجية الدولة للتنمية المستدامة وتعزيز الاستفادة من التراث الحضاري والأثري العريق الذي تزخر وتتميز به الدولة المصرية بما يلبي الاحتياجات السياحية والاقتصادية ذات المردود الإيجابي والثقافي الفريد والهوية المصرية، كما أنه سيعمل على تنمية الموارد المادية لوزارة السياحة والآثار وبالتالي زيادة الدخل القومي.

• مميزات المستنسخات الأثرية:
- يتميز كل مستنسخ أثري يتم إنتاجه بالمصنع كونه يحمل ختمًا خاصًا بالمجلس الأعلى للآثار.
- وجود شهادة معتمدة تفيد بأنه قطعة مقلدة وصورة طبق الأصل وأنه من إنتاج الوزارة.
- وجود (باركود) يمكن من خلاله التعرف على كافة المعلومات الخاصة بهذه القطعة باللغتين العربية والإنجليزية مثل المادة المصنوعة منها والوزن واسم ومكان عرض القطعة الأصلية مما يسهم في حماية منتجات الوحدة من التقليد والتزييف.

تم افتتاح أول منفذ بيع رسمي لهذه المستنسخات في المتحف القومي للحضارة المصرية اعتبارًا من ٤ إبريل بعد افتتاح المتحف رسميًا واستقباله لموكب المومياوات الملكية، ويعمل بالمصنع فنانين ومرممين وحرفيين متخصصين ذوي خبرة وكفاءة عالية في المجال معظمهم من أبناء الوزارة، كما أن معظم المنتجات تكون صناعة يدوية.

• مساحة المشروع:
تبلغ المساحة الكلية للمصنع حوالي ١٠ آلاف متر مربع.

• خطوط الإنتاج:
- المصنع مجهز بأعلى وسائل التكنولوجيا وأحدث الماكينات المتخصصة، والتي تشمل خطوط إنتاج يدوية ومميكنة لـسبك المعادن لإنتاج ورفع كفاءة المنتجات من المشغولات المعدنية.
- خط للأخشاب والنجارة لإنتاج جميع المشغولات الخشبية.
- خط للقوالب لعمل الإسطمبات، والقوالب المطلوبة لخطوط الإنتاج والنحت والطباعة والرسم والتلوين منها إنتاج زجاج ملون وطباعة التيشرتات، بالإضافة إلى قاعة عرض للمستنسخات التي يتم انتاجها.

أقسام المصنع:
يحتوي المصنع على العديد من الأقسام والورش والتي تشمل قسم الصب والاستنساخ، قسم الرسم والتلوين، قسم سبك المعادن، قسم المشغولات الخشبية، قسم التطعيم، قسم المشغولات المعدنية، قسم النحت، قسم الخزف، قسم التعبئة والتغليف، جميع الاقسام السابق ذكرها مزودة بأحدث الأجهزة وماكينات التشغيل والتصنيع المميكن منها خط سبك المعادن وماكينة DMG لتصنيع الفورم والأسطمبات المعدنية وماكينة ليزر لحفر وتشغيل المعادن، وأجهزة وماكينات تصميم وطباعة وربوت لنحت وتشكيل الكتل الصخرية الصلبة مثل الجرانيت والبازلت والديوريت وروتر ٢D وروتر ٣D للمشغولات الخشبية وروتر للرخام.

Icon
Icon
Icon
ســــيـــــاحــــة وآثــار مارس ٢٠٢١

إنشاء مصنع المستنسخات الأثرية بمدينة العبور

يعد الأول من نوعه في مصر والشرق الأوسط، وهو مشروع طموح وناجح بدأت أعمال إنشائه منذ حوالي عام ونصف، والذي جاء لمواكبة متطلبات السوق المحلي والعالمي في صناعة النماذج الأثرية، حيث يتم ذلك على أعلى مستوى من الخبرة الفنية المتميزة على أيدي فنانين مصريين ومتخصصين ذو خبرة وكفاءة عالية.

• أهداف المشروع:
- يهدف إلى تقديم الصناعة المصرية للعالم ويساهم في حماية التراث الحضاري والثقافي المصري وحماية حقوق الملكية الفكرية للآثار المصرية.
- يساهم في مجال الحفاظ على البيئة واستغلال جميع الموارد حيث تم البدء في خط إنتاج لإعادة التدوير من حيث استخدام المخلفات في صناعة أعمال فنية ولوحات مثل قشر البيض وأوراق الأشجار وغيرها.
- تحقيق الاستفادة القصوى من الكفاءات الفنية المصرية الموجودة حاليًا وإيجاد فرص عمل للشباب لمواكبة متطلبات السوق المحلية والعالمية، وتلبية حجم الإقبال المتزايد على شراء نماذج الآثار المصرية.
- العمل على تحقيق استراتيجية الدولة للتنمية المستدامة وتعزيز الاستفادة من التراث الحضاري والأثري العريق الذي تزخر وتتميز به الدولة المصرية بما يلبي الاحتياجات السياحية والاقتصادية ذات المردود الإيجابي والثقافي الفريد والهوية المصرية، كما أنه سيعمل على تنمية الموارد المادية لوزارة السياحة والآثار وبالتالي زيادة الدخل القومي.

• مميزات المستنسخات الأثرية:
- يتميز كل مستنسخ أثري يتم إنتاجه بالمصنع كونه يحمل ختمًا خاصًا بالمجلس الأعلى للآثار.
- وجود شهادة معتمدة تفيد بأنه قطعة مقلدة وصورة طبق الأصل وأنه من إنتاج الوزارة.
- وجود (باركود) يمكن من خلاله التعرف على كافة المعلومات الخاصة بهذه القطعة باللغتين العربية والإنجليزية مثل المادة المصنوعة منها والوزن واسم ومكان عرض القطعة الأصلية مما يسهم في حماية منتجات الوحدة من التقليد والتزييف.

تم افتتاح أول منفذ بيع رسمي لهذه المستنسخات في المتحف القومي للحضارة المصرية اعتبارًا من ٤ إبريل بعد افتتاح المتحف رسميًا واستقباله لموكب المومياوات الملكية، ويعمل بالمصنع فنانين ومرممين وحرفيين متخصصين ذوي خبرة وكفاءة عالية في المجال معظمهم من أبناء الوزارة، كما أن معظم المنتجات تكون صناعة يدوية.

• مساحة المشروع:
تبلغ المساحة الكلية للمصنع حوالي ١٠ آلاف متر مربع.

• خطوط الإنتاج:
- المصنع مجهز بأعلى وسائل التكنولوجيا وأحدث الماكينات المتخصصة، والتي تشمل خطوط إنتاج يدوية ومميكنة لـسبك المعادن لإنتاج ورفع كفاءة المنتجات من المشغولات المعدنية.
- خط للأخشاب والنجارة لإنتاج جميع المشغولات الخشبية.
- خط للقوالب لعمل الإسطمبات، والقوالب المطلوبة لخطوط الإنتاج والنحت والطباعة والرسم والتلوين منها إنتاج زجاج ملون وطباعة التيشرتات، بالإضافة إلى قاعة عرض للمستنسخات التي يتم انتاجها.

أقسام المصنع:
يحتوي المصنع على العديد من الأقسام والورش والتي تشمل قسم الصب والاستنساخ، قسم الرسم والتلوين، قسم سبك المعادن، قسم المشغولات الخشبية، قسم التطعيم، قسم المشغولات المعدنية، قسم النحت، قسم الخزف، قسم التعبئة والتغليف، جميع الاقسام السابق ذكرها مزودة بأحدث الأجهزة وماكينات التشغيل والتصنيع المميكن منها خط سبك المعادن وماكينة DMG لتصنيع الفورم والأسطمبات المعدنية وماكينة ليزر لحفر وتشغيل المعادن، وأجهزة وماكينات تصميم وطباعة وربوت لنحت وتشكيل الكتل الصخرية الصلبة مثل الجرانيت والبازلت والديوريت وروتر ٢D وروتر ٣D للمشغولات الخشبية وروتر للرخام.