الموقع يستخدم ملفات الارتباط Cookies ، وإذا تابعت التصفح فإنك توافق على هذا

تطوير وخفض منسوب المياه الجوفية - أبيدوس بسوهاج

يستهدف المشروع سحب المياه الجوفية من المعبد نظرًا لأنها تمثل خطورة على النقوش الجدارية للمعبد وذلك من خلال بناء مجموعة من الخنادق العميقة لسحب المياه، بتكلفة ٤٢ مليون جنيه.

تقع ضمن الإقليم الثامن من أقاليم مصر العليا، وأطلق عليها اسم "تا ور" أي الأرض العظيمة، وسميت أيضًا "آب جو"، ومنه اشتق اسمها الحالي "أبيدوس". وكانت مركزًا لعبادة المعبود "خنتي أمنتيو" قبل أن تصبح مركزًا رئيسا ً لعبادة "أوزير".

تعتبر أبيدوس من أغنى المواقع الأثرية في مصر، حيث أنها تحوي معبد الملك سيتي الأول، الذي يعد أحد أهم المعابد المصرية نظرًا إلى تخطيطه المعماري الفريد، وجمال نقوشه وروعة ألوانها، بالإضافة إلى احتوائه على عدد كبير من المناظر المتفردة.

أما غرب المعبد فيوجد الأوزوريون الذي يعد ضريحًا رمزيًا لأوزير إله البعث والخلود والعالم الآخر، وينخفض الأوزوريون عن منسوب أرضية المعبد بنحو ١٨م. كما تضم المنطقة أيضًا معبد الملك رمسيس الثاني الذي كرس لعبادة أوزير والذي صورت على بعض جدرانه مناظر لمعركة قادش. تحوي المنطقة أيضًا عدة مواقع أثرية مميزة مثل مقابر ملوك الأسرتين الأولى والثانية، وشونة الزبيب، وجبانة الصقور، وكوم السلطان، وأم الجعاب. بتكلفة ٤٢ مليون جنيه.

Icon
Icon
Icon
ســــيـــــاحــــة وآثــار يونيو ٢٠١٩

تطوير وخفض منسوب المياه الجوفية - أبيدوس بسوهاج

يستهدف المشروع سحب المياه الجوفية من المعبد نظرًا لأنها تمثل خطورة على النقوش الجدارية للمعبد وذلك من خلال بناء مجموعة من الخنادق العميقة لسحب المياه، بتكلفة ٤٢ مليون جنيه.

تقع ضمن الإقليم الثامن من أقاليم مصر العليا، وأطلق عليها اسم "تا ور" أي الأرض العظيمة، وسميت أيضًا "آب جو"، ومنه اشتق اسمها الحالي "أبيدوس". وكانت مركزًا لعبادة المعبود "خنتي أمنتيو" قبل أن تصبح مركزًا رئيسا ً لعبادة "أوزير".

تعتبر أبيدوس من أغنى المواقع الأثرية في مصر، حيث أنها تحوي معبد الملك سيتي الأول، الذي يعد أحد أهم المعابد المصرية نظرًا إلى تخطيطه المعماري الفريد، وجمال نقوشه وروعة ألوانها، بالإضافة إلى احتوائه على عدد كبير من المناظر المتفردة.

أما غرب المعبد فيوجد الأوزوريون الذي يعد ضريحًا رمزيًا لأوزير إله البعث والخلود والعالم الآخر، وينخفض الأوزوريون عن منسوب أرضية المعبد بنحو ١٨م. كما تضم المنطقة أيضًا معبد الملك رمسيس الثاني الذي كرس لعبادة أوزير والذي صورت على بعض جدرانه مناظر لمعركة قادش. تحوي المنطقة أيضًا عدة مواقع أثرية مميزة مثل مقابر ملوك الأسرتين الأولى والثانية، وشونة الزبيب، وجبانة الصقور، وكوم السلطان، وأم الجعاب. بتكلفة ٤٢ مليون جنيه.