الموقع يستخدم ملفات الارتباط Cookies ، وإذا تابعت التصفح فإنك توافق على هذا

إنشاء مدينة زويل العلمية للعلوم والتكنولوجيا

المشروع موضح في كلام "رئيس الهيئة الهندسية" بالفيديو المرفق من (الدقيقة ٩:٠٩ إلى ٩:٢٥).

تُعد مدينة زويل مؤسسة تعليمية بحثية ابتكارية تهدف إلى بناء جيل جديد من القادة والعلماء، قادر على إحداث تأثير كبير في المجتمع، وتقديم الجديد في المجالات العلمية الحديثة المتطورة، وذلك من خلال العمل على جذب الموهوبين والمبدعين من الطلاب والباحثين وأعضاء هيئة التدريس المصريين، وتوفير البيئة المحفزة لهم التي تمكنهم من توجيه طاقاتهم الابتكارية لمواجهة التحديات الملحة للدولة والمجتمع باستراتيجية بناءة تتوافق مع خطة مصر ٢٠٣٠.

جاري تنفيذ المرحلة الأولى من مدينة زويل العلمية للعلوم والتكنولوجيا على مساحة ٢٠٠ فدان حيث تتكون من ٧ مباني.

وتشمل أهداف المدينة:

  • تزويد الطلاب بأساس قوي في مجاليّ العلوم والهندسة.
  • توفير المعرفة والمهارات الأساسية للحياة المهنية والنجاح الشخصي.
  • دمج التعليم والبحث والعمل بطرق تُعَزِزالتجربة التعليمية.
  • توفير بيئة ديناميكية تعزز الابتكار والانفتاح والإبداع.
  • استخدام تقنيات متطورة لتلبية الاحتياجات التعليمية المتغيرة وإنشاء روابط مع المجتمع العالمي.
  • إقامة شراكات مع قطاع الأعمال، الصناعة، المؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية.
Icon
Icon
Icon
تــــعـــلــيــم ديسمبر ٢٠١٤

إنشاء مدينة زويل العلمية للعلوم والتكنولوجيا

المشروع موضح في كلام "رئيس الهيئة الهندسية" بالفيديو المرفق من (الدقيقة ٩:٠٩ إلى ٩:٢٥).

تُعد مدينة زويل مؤسسة تعليمية بحثية ابتكارية تهدف إلى بناء جيل جديد من القادة والعلماء، قادر على إحداث تأثير كبير في المجتمع، وتقديم الجديد في المجالات العلمية الحديثة المتطورة، وذلك من خلال العمل على جذب الموهوبين والمبدعين من الطلاب والباحثين وأعضاء هيئة التدريس المصريين، وتوفير البيئة المحفزة لهم التي تمكنهم من توجيه طاقاتهم الابتكارية لمواجهة التحديات الملحة للدولة والمجتمع باستراتيجية بناءة تتوافق مع خطة مصر ٢٠٣٠.

جاري تنفيذ المرحلة الأولى من مدينة زويل العلمية للعلوم والتكنولوجيا على مساحة ٢٠٠ فدان حيث تتكون من ٧ مباني.

وتشمل أهداف المدينة:

  • تزويد الطلاب بأساس قوي في مجاليّ العلوم والهندسة.
  • توفير المعرفة والمهارات الأساسية للحياة المهنية والنجاح الشخصي.
  • دمج التعليم والبحث والعمل بطرق تُعَزِزالتجربة التعليمية.
  • توفير بيئة ديناميكية تعزز الابتكار والانفتاح والإبداع.
  • استخدام تقنيات متطورة لتلبية الاحتياجات التعليمية المتغيرة وإنشاء روابط مع المجتمع العالمي.
  • إقامة شراكات مع قطاع الأعمال، الصناعة، المؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية.