الموقع يستخدم ملفات الارتباط Cookies ، وإذا تابعت التصفح فإنك توافق على هذا

وضع حجر أساس مدينة العلمين الجديدة

 المشروع موضح في كلام "وزير الاسكان" فى الفيديو المرفق من ( الدقيقة ٣٨:٣٠ إلى الدقيقة ٤٨:٢٩).

• مدينة العلمين الجديدة هي مدينة متكاملة في قلب الساحل الشمالي الغربي.

• تشمل جميع الانشطة السكنية وبها مناطق ثقافية وسياحية وصناعية وبحثية وجامعة أهلية وفنادق عالمية، ومقران للرئاسة ومجلس الوزراء.

• تبلغ المساحة الإجمالية لمدينة العلمين الجديدة ٤٨,٩١٧ فدان.

• يبلغ عدد السكان المُستهدف حوالي ٣ مليون نسمة.

• تبدأ حدود مدينة العلمين من طريق وادي النطرون إلى الضبعة.

• تقع المدينة داخل الحدود الإدارية لمحافظة مرسى مطروح بطول ١٤ كم من الطريق الدولي (الاسكندرية – مطروح).

• تنقسم المدينة إلى شريحة سياحية وتاريخية وسكنية.

• تشترك هيئة المجتمعات العمرانية والهيئة الهندسية في تأسيس مرافق المدينة من محطة مياه وبنية تحتية وصرف صحي وشبكات كهرباء.

• تحتوي المدينة على كورنيش عالمي بطول الشاطئ.

• يوجد بالمدينة مركز مؤتمرات عالمي مجهز لاستقبال مؤتمرات أوروبا.

• تنفرد مدينة العلمين بأنها تحتوي على أحدث المشروعات التكنولوجية والعمرانية التي لا مثيل لها في شرق الأوسط.

Icon
Icon
Icon
إســـكان ومـدن جــــديـدة مارس ٢٠١٨

وضع حجر أساس مدينة العلمين الجديدة

 المشروع موضح في كلام "وزير الاسكان" فى الفيديو المرفق من ( الدقيقة ٣٨:٣٠ إلى الدقيقة ٤٨:٢٩).

• مدينة العلمين الجديدة هي مدينة متكاملة في قلب الساحل الشمالي الغربي.

• تشمل جميع الانشطة السكنية وبها مناطق ثقافية وسياحية وصناعية وبحثية وجامعة أهلية وفنادق عالمية، ومقران للرئاسة ومجلس الوزراء.

• تبلغ المساحة الإجمالية لمدينة العلمين الجديدة ٤٨,٩١٧ فدان.

• يبلغ عدد السكان المُستهدف حوالي ٣ مليون نسمة.

• تبدأ حدود مدينة العلمين من طريق وادي النطرون إلى الضبعة.

• تقع المدينة داخل الحدود الإدارية لمحافظة مرسى مطروح بطول ١٤ كم من الطريق الدولي (الاسكندرية – مطروح).

• تنقسم المدينة إلى شريحة سياحية وتاريخية وسكنية.

• تشترك هيئة المجتمعات العمرانية والهيئة الهندسية في تأسيس مرافق المدينة من محطة مياه وبنية تحتية وصرف صحي وشبكات كهرباء.

• تحتوي المدينة على كورنيش عالمي بطول الشاطئ.

• يوجد بالمدينة مركز مؤتمرات عالمي مجهز لاستقبال مؤتمرات أوروبا.

• تنفرد مدينة العلمين بأنها تحتوي على أحدث المشروعات التكنولوجية والعمرانية التي لا مثيل لها في شرق الأوسط.