الحقوق جميعها محفوظة لرئاسة الجمهورية © ٢٠٢٠
الأربعاء, ٠٩ ديسمبر ٢٠٢٠ / ١٠:٣٠ ص
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم بمقر إقامة سيادته بباريس السيد برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي عبر عن تهنئته للسيد الرئيس على أداء الاقتصاد المصري اللافت خلال العام الحالي وما حققه من معدلات نمو ومؤشرات إيجابية منفردة في المنطقة، وهو الامر الذي يدل على السياسات الاقتصادية والمالية الناجحة المتبعة من قبل الدولة المصرية تحت القيادة الحكيمة للسيد الرئيس، ذلك بالإضافة إلى محورية الدور المصري الفاعل والمؤثر في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسط، وهو ما يرسخ حرص فرنسا على تعظيم التعاون مع الحكومة المصرية في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد السيد الرئيس أولوية ملف التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا، معربًا سيادته عن التطلع لتعميق وتطوير آفاق التعاون المشترك في هذا الصدد، خاصةً على صعيد توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا والخبرات الفرنسية العريقة، وكذلك استغلال الفرص الواعدة التي تتيحها المشروعات الكبرى في مصر والتحسن في المناخ الاستثماري، وكذا شبكة البنية التحتية الحديثة.
الأربعاء, ٠٩ ديسمبر ٢٠٢٠ / ١٠:٣٠ ص
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم بمقر إقامة سيادته بباريس السيد برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي عبر عن تهنئته للسيد الرئيس على أداء الاقتصاد المصري اللافت خلال العام الحالي وما حققه من معدلات نمو ومؤشرات إيجابية منفردة في المنطقة، وهو الامر الذي يدل على السياسات الاقتصادية والمالية الناجحة المتبعة من قبل الدولة المصرية تحت القيادة الحكيمة للسيد الرئيس، ذلك بالإضافة إلى محورية الدور المصري الفاعل والمؤثر في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسط، وهو ما يرسخ حرص فرنسا على تعظيم التعاون مع الحكومة المصرية في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد السيد الرئيس أولوية ملف التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا، معربًا سيادته عن التطلع لتعميق وتطوير آفاق التعاون المشترك في هذا الصدد، خاصةً على صعيد توطين الصناعة ونقل التكنولوجيا والخبرات الفرنسية العريقة، وكذلك استغلال الفرص الواعدة التي تتيحها المشروعات الكبرى في مصر والتحسن في المناخ الاستثماري، وكذا شبكة البنية التحتية الحديثة.